تغريدات
أين ذهبت مشاريع حفظ الذاكرة وجبر الضرر بتاكونيت
يشكل حفظ الذاكرة ، في اطار إشكالية الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان ، عنصرا رئيسيا بالنسبة للضحايا والعائلات والمجتمع برمته ، ويلعب حفظ الذاكرة أيضا ثلاثة ادوار في اعتقادي :
اولا : بيداغوجي تربوي
ثانيا : صيانة المستقبل وتحصينه ضد الانتهاكات
ثالثا : إعادة كتابة التاريخ
وقد قامت هيئة الاتصاف والمصالحة بتحديد مراكز وأماكن الاختفاء القسري والاعتقال التعسفي ، وقدمت اقتراحات وتوصيات بتحويلها إلى فضاءات لحفظ الذاكرة بصورة إيجابية.
ما مصير هذه التوصيات والاقتراحات ، اين دور المجلس الوطني لحقوق الانسان في الأوضاع التي عليها مركز الاعتقال غير النظامية بمدينة تاكونيت ؟ اين توصية تحويل هدا الموقع وغيره إلى مشاريع سوسيو اقتصادية وثقافية بما يضمن الحفظ الإيجابي للذاكرة .
وضعية مركز الاحتجاز تاكونيت يسأل الدولة الصورر
عن تدوينة للأخ حمو زراح